2:15 م
ودعنى بإبتسامه. . وقالى بالسلامه
طرحت صحيفة ماركا المدريدية أمس الإثنين سؤالاً على مشجعي نادي ريال مدريد الأسباني إن كان من الممكن اعتبار المهاجم البرتغالي كرستيانو رونالدو واحداً من أساطيره، كما حاولت بنفسها الإجابة على هذا السؤال، وبالفعل أثبتت أن النجم السابق لمانشستر يونايتد يستحق أن يتم اعتباره واحداً من أنجح اللاعبين في تاريخ النادي الملكي رغم عدم تتويجه بلقب دوري أبطال أوروبا رفقة الفريق.
وكان ريال مدريد قد دفع مبلغاً كبيراً جداً للتعاقد مع ابن مدينة ماديرا البرتغالية في صيف 2009، بمجرد حصول رجل الأعمال الشهير فلورنتينو بيريز على كرسي الرئاسة، إذ لم يستطع المدير الفني التاريخي لمانشستر يونايتد السير أليكس فيرجسون منع الدون كرستيانو رونالدو من تحقيق حلمه باللعب في سانتياجو بيرنابيو وتلقي الدعم من الجماهير الملكية.
وقضى كرستيانو رونالدو أربعة مواسم رفقة ريال مدريد حقق خلالها الليجا وكأس الملك والسوبر الإسباني مرة واحدة، حيث تألق في تسجيل الكثير من الأهداف، بتوقيعه لـ202 هدفاً في 199 مباراة بالقميص الأبيض، وفي الحقيقة أصبح من الصعب جداً الحصول على ماكينة تهديفية من هذا النوع في الوقت الحالي.
وأظهر المهاجم البرتغالي للجميع أنه لاعب حاسم ومن أفضل اللاعبين في العالم في السنوات الأخيرة، فقد استطاع تحمّل كل الضغوطات في نادٍ عملاق كريال مدريد، حيث قضى معظم الوقت مع المدير الفني البرتغالي جوزيه مورينيو، الذي واصل حربه الضارية على خصومه بعد عودته إلى بيته في تشيلسي، حيث أعلن سبيشل وان بطريقة غير مباشرة عن شنّ حرب كبيرة على ريال مدريد كما فعل من قبل مع برشلونة.
فتصريحاته وسخريته من كرستيانو رونالدو بقوله "لقد دربت رونالدو الحقيقي، ليس هذا، بل رونالدو البرازيلي"، كانت أولى خطوات المو لإشعال فتيل الحرب قبل معركة صباح الخميس المقبل، عندما يصطدم ناديا ريال مدريد وتشيلسي في نهائي بطولة جينيس الدولية الودية، وسواء اتفقنا أو اختلفنا مع مورينيو في هذا القول، إلا أنه يجب الاعتراف أن كرستيانو رونالدو يستحق الاحترام بعد دخوله تاريخ النادي الملكي من أوسع الأبواب.
وقضى كرستيانو رونالدو أربعة مواسم رفقة ريال مدريد حقق خلالها الليجا وكأس الملك والسوبر الإسباني مرة واحدة، حيث تألق في تسجيل الكثير من الأهداف، بتوقيعه لـ202 هدفاً في 199 مباراة بالقميص الأبيض، وفي الحقيقة أصبح من الصعب جداً الحصول على ماكينة تهديفية من هذا النوع في الوقت الحالي.
وأظهر المهاجم البرتغالي للجميع أنه لاعب حاسم ومن أفضل اللاعبين في العالم في السنوات الأخيرة، فقد استطاع تحمّل كل الضغوطات في نادٍ عملاق كريال مدريد، حيث قضى معظم الوقت مع المدير الفني البرتغالي جوزيه مورينيو، الذي واصل حربه الضارية على خصومه بعد عودته إلى بيته في تشيلسي، حيث أعلن سبيشل وان بطريقة غير مباشرة عن شنّ حرب كبيرة على ريال مدريد كما فعل من قبل مع برشلونة.
فتصريحاته وسخريته من كرستيانو رونالدو بقوله "لقد دربت رونالدو الحقيقي، ليس هذا، بل رونالدو البرازيلي"، كانت أولى خطوات المو لإشعال فتيل الحرب قبل معركة صباح الخميس المقبل، عندما يصطدم ناديا ريال مدريد وتشيلسي في نهائي بطولة جينيس الدولية الودية، وسواء اتفقنا أو اختلفنا مع مورينيو في هذا القول، إلا أنه يجب الاعتراف أن كرستيانو رونالدو يستحق الاحترام بعد دخوله تاريخ النادي الملكي من أوسع الأبواب.وقضى كرستيانو رونالدو أربعة مواسم رفقة ريال مدريد حقق خلالها الليجا وكأس الملك والسوبر الإسباني مرة واحدة، حيث تألق في تسجيل الكثير من الأهداف، بتوقيعه لـ202 هدفاً في 199 مباراة بالقميص الأبيض، وفي الحقيقة أصبح من الصعب جداً الحصول على ماكينة تهديفية من هذا النوع في الوقت الحالي.وأظهر المهاجم البرتغالي للجميع أنه لاعب حاسم ومن أفضل اللاعبين في العالم في السنوات الأخيرة، فقد استطاع تحمّل كل الضغوطات في نادٍ عملاق كريال مدريد، حيث قضى معظم الوقت مع المدير الفني البرتغالي جوزيه مورينيو، الذي واصل حربه الضارية على خصومه بعد عودته إلى بيته في تشيلسي، حيث أعلن سبيشل وان بطريقة غير مباشرة عن شنّ حرب كبيرة على ريال مدريد كما فعل من قبل مع برشلونة.فتصريحاته وسخريته من كرستيانو رونالدو بقوله "لقد دربت رونالدو الحقيقي، ليس هذا، بل رونالدو البرازيلي"، كانت أولى خطوات المو لإشعال فتيل الحرب قبل معركة صباح الخميس المقبل، عندما يصطدم ناديا ريال مدريد وتشيلسي في نهائي بطولة جينيس الدولية الودية، وسواء اتفقنا أو اختلفنا مع مورينيو في هذا القول، إلا أنه يجب الاعتراف أن كرستيانو رونالدو يستحق الاحترام بعد دخوله تاريخ النادي الملكي من أوسع الأبواب.
Posted in: